فريق عمل شام اف ام ( من نحن )

(من نحن)
الخرجون : جنود مجهولون ويفضّلون البقاء في الظل، وبإصرار، من باب التواضع ربما، لكن لا غنى عن أناملهم البارعة، ولا عن براعتهم في إحاطة كلام المذيعين بالفقرات الأنسب،
ولا بديل عن سرعتهم في تلبية طلبات المستمعين... لكل منهم بَصْمَته الخاصة إن لم نقل بسمته الخاصة التي تمنح المذيع "المرمي" في هواء البث شعورا بالاطمئنان... منهم الباسل ومنهم المهند، وثالثهم هاني، أما رابع الفرسان فهو الأكثر مشاغبة، بدءا من إسمه "الأسمر"، والإسم ليس على مسمّى مطلقا، ووصولا إلى مشاكسته الدؤوبة للمذيع سلام، في برنامج "كرت أحمر"، الذي يتنبأ الفلكيون والفلكيات أن يتحول إسمه قريبا إلى "كرت أسمر"، والله أعلم!!!!
_______________________________________
( عتاب سليمان )
لا تكل' ولا تمل' من الابتسام الدائم للجميع، حين يرهقونها بطلباتهم المتزامنة، التي نادراً ما تعجز عن تلبيتها، حتى وإن أربكها رنين الهاتف المتواصل، وتعديلات المعلنين التي لا تنتهي...

عتاب أول المنضمين الى شام إف إم حتى قبل أن يبدأ البث التجريبي، إذ رافقت شام إف إم، منذ الولادة...وشام إف إم رافقتها في زفافها، واحتفلت معها بـ "رينا"...حتى رينا زارت شام إف إم، وتوقعنا لها في ذلك الوقت مستقبلاً إذاعيا "بحكم العادة".

للأمانة...عتاب صاحبة افكارٍ كثيرة تظهر في برامج الإذاعة، ولكن... ينسى المقدمون فجأة اسم عتاب وهم على الهواء، ويكتفون بذكر جملة جامعة "فريق الإعداد ".... وتستمر عتاب في الابتسام.



( هيام الحموي )
الرفاق حائرون... يتساءلون... على مبدأ الأغنية الشهيرة لعندليبها المفضل "حليم"، يتساءلون، كيف ولماذا عادت للوطن بعد كل تلك السنوات الطويلة جدا من الإغتراب في عواصم الدنيا لتعمل أخيرا في إذاعة كانت وليدة، إسمها شام FM؟

الجواب بكل بساطة أن العمل في الإذاعات الوليدة أصبح جزءا لا يتجزأ من هواياتها المفضلة، فقد شهدت مولد إذاعة مونت كارلو الفرنسية الناطقة باللغة العربية، وانطلاقة "إذاعة الشرق"، التي كانت تبث من باريس، والثالثة... ثابتة على الأغلب، هي "شام FM " الدمشقية، والتجربة من أعز تجاربها، خاصة وأنها باشرت فيها بتاريخ استثنائي، يليق بهذه الإذاعة الاستثنائية، 7. 7. 2007. الساعة 7 و7دقائق بالضبط، وببرنامج مستوحى من أغنية لفيروز، "صباح ومسا"... ومنذ ذلك التاريخ، وهي تعمل "صباح ومسا"، من دون توقف، ولا أحد يجرؤ على الوقوف في مواجهة سير "المدحلة"...



( حسام العاتكي )
طالب جامعي يهوى العمل الإذاعي، كان يستعد للعمل كمذيع لكن الإخراج استهواه إلى أبعد الحدود، بعدما اكتشف متعة التعامل مع المادة الصوتية،

فارتبط اسمه بحلقات "زياد رحباني"، واصبح المرجع في هذا المجال بالنسبة للعاملين في الإذاعة وللمستمعين. عمل أيضا على إخراج العديد من البرامج منها "أيامنا"، شام دوت إف أم"، "'ذهب الزمان"، وآخرها "الضفيرة ونزار قباني

( نجلاء قباني )
الابراج الفلكية اثنا عشرة برجاً ، و لكن في فلك شام اف ام برجا ثالث عشر يدعى نجلاء قباني،

التي ترسل من خلال ضحكتها تفاؤلاً يصللك حتى لو اضطرت اسفة ان تخبرك ان يومك متعب .

تتوقع فتصيب التوقعات او تخيب ولكن اشراق نجلاء قباني لا يغيب ابدا عن هواء شام اف ام يومياً عند العاشرة صباحاً.


( شادي عباس )
ما هو القاسم المشترك ما بين الهندسة المدنية والعمل الإذاعي؟ على الأغلب هو الجهد الذي يبذله المذيع الشاب شادي للتوفيق بين المجالين، بانتظار أن يحقق حلمه للابداع في مجال ثالث، ألا وهو الأعمال التسجيلية، إذاعيا وتلفزيونيا...

مو غلط إنه يكون الإنسان متعدد المواهب والطموحات، بانتظار تحقيق الطموح الهندسي الأول والتسجيلي الثالث، وبلا طول "سيرة " (الحب طبعا!) شادي يقدم مجموعة من البرامج بصوته الرخيم، بعد ما ترك سباقات "الفورمولا" ومشاوير "تاكسي إف إم"، وصار متفرغا ، حتى إشعار آخر، لأخبار الفنانين، ولصحصحة المستمعين، يوم الجمعة، ببرنامج "فريش تايم"، مع حنان، حتى وهو نعسان!!!

( أحمد الحموي )
من شباب البرودكشن، إنضم لشام FM في أواخر صيف 2007 وإذا كان اختصاصه في مجال الكمبيوتر والالكترونيات، فإن هذا لايمنعه من المشاركة بكل طيبة خاطر في تمثيل أدوار شخصيات "غريبة عجيبة" في الإعلانات التي تنتجها الإذاعة، ".

مثل المارد الضاحك أو المسحراتي المودرن عاشق الانترنت والفرمانات، ربما لأن له أصلا هوايات"غريبة عجيبة" كقيادة السيارة في أوقات الازدحام.. على الأغلب ليستمتع بسماع "هوا شام إف إم


( سلام ابراهيم )
طفل الإذاعة المدلل، مع أنه يعترف في سيرته الذاتية بأن له من العمر"25 سنة وكم شهر"... وإذا حاولنا أن نرسم "بورتريه" بالكلمات لهذا الطالب الجامعي في كلية الإعلام

مثلما يفعل هو أسبوعيا، في سهرة كل سبت، ضمن برنامجه "بورتريه" عندما يعرض صورا إذاعية من حياة إحدى الشخصيات الفنية، فيمكن القول بأن الصورة الأولى التي تحضر في الذهن هي صورة ابتسامته الصابرة وهو يتلقى وابل مشاكسات المخرج "الأسمر"، رش�'ا ودراكا، على الهواء في برنامج "كرت أحمر"، فإذا عرفنا أن المذيع والمخرج في البرنامج من برج الثور، فلا عجب أن يحتدم الصراع بين الاثنين على كرت بلون أبعد ما يكون عن الحياد بالنسبة لهما!!! بكل الأحوال المستمعون يعشقون هذا الثنائي المرح اللي بيزيح... الهم�' عن القلب، طبعا..


( فراس الحموي )
اخر المنضمين إلى مجموعة "شباب البرودكشن"، موسيقي بالمهنة والفطرة، وهو واضع اللحن المميز لبرنامج "كل يوم هيك" وكذلك لبرنامج "سيرة الحب".
دائما منكب على الكمبيوتر لتحسين جودة التسجيلات الموسيقية والغنائية التي تمر على الشاشة أمام ناظريه وفي السماعة على أذنيه. هل هو شقيق أحمد الحموي؟ إنه أخوه في الدوام المسائي فقط، والباقي مجرد تشابه أسماء

( ميشيل جبلي )
انضم إلى فريق المذيعين بسلاسة نادرة، وكأنه صديق الجميع، منذ ما قبل التاريخ...أي تاريخ الإذاعة.. صوته العذب قادر على التلون بمختلف ألوان الطيف الإعلاني، الكل يتوسم فيه خيرا، ويتوقع له مستقبلا إذاعيا مرموقا، والأيام كفيلة بإثبات التوقعات، شو ميشو؟ لأ مو ميشو شو...، شو ميشو!!!

( دارين صالح )
بين الصحافة المكتوبة التي تنقلت دارين بين كثير من مؤسساتها ومطبوعاتها لتستقر أخيراً في صحيفة الوطن، والإعلام الإلكتروني الذي ينقل ما تكتب، من تلقاء نفسه، دخلت دارين مجالاً إعلامياً جديداً في شام إف إم، لا تمل دارين من الاقتراح، ومحاولة الاستفسار الدائم عن كل جديد وقديم ... دارين صالح..

( ريما الزرزوري )
مابين حبها الكبير للمسرح..ودراستها للإعلام ..تحاول ريما أن تنتج مادتها الإذاعية، منذ إلتحاقها بشام إف إم، بحب كبير... دائمة التعلم، كما لاحظ الجميع، وتتميز إلى جانب صوتها الملفت، بالبحث الدائم عن أدق التفاصيل، فمع ريما لا مجال، لأن تمر صغيرة كبيرة من دون أن (تدرسها) وتصل إلى استنتاجها الخاص.... ريما الزرزوري في شام إف إم.... بداية إذاعية واعدة

( قصي عمامة )
ابتسامة ماكرة تصطنع البراءة، قلم ساخر وساحر، لايهوى الرياضة لكن يبرع في تتبع أخبارها وأسرارها، كما كان في برنامجه الرياضي اليومي "شام سبورت" ولأنه "سبور" فهو لا يتورع عن تسلق صخرة "اذكريني" على طريق الربوة، ولا عن النزول في مغارة "الأربعين بجبل قاسيون فيما الميكرفون معلق في عنقه كالأمانة، رغم إنه يحمل اجازة في الفنون التطبيقية (قسم النحت)، مثلما هو حامل لهموم الشباب "دوت إف إم"، ومستحمل "النق" والنقاقين"، لدرجة إنه خصص لهم فقرة أسبوعية!!! بداياته الإذاعية تزامنت مع بداية شام FM، وأكيد " بيكمل مع شام إف إم" لمشوار طويل.


المصدر صفحات اذاعتي المفضلة شام اف ام

شكرا لمرورك صديقتي العزيزة