اعتذار ريما فليحان ببيان جديد

الكاتبة ريما فليحان تصدر بيانا جديدا اعتذرت فيه باسمها وباسم الموقعين جميعهم.. واليكم نص البيان : تبعا لما تناقلته بعض وسائل الاعلام من انني تلقيت اي اتصال من المدعو غسان عبود مدير ومالك قناة المشرق وانه من قام بتوجيهي لكتابة النداء أقول أنني لم ولن أتلقى أي اتصال من هذا الشخص او سواه من داخل او خارج البلد كما أنني لست على استعداد ابدا للتعامل معه أو مع اي جهة خارجية ضد وطني الحبيب....... كما اوضح انني من قمت بصياغة النداء وحدي فقط وليس لاصدقائي من الفنانين أو اي احد من الموقعين اي علاقة بصياغته التي كانت بحسن نية وبلحظة عاطفية تنطلق ربما من امومتي ودون ان اعلم ان النداء سيستغل بهذه الطريقة ويضخم على هذا النحو المخالف لمبتغاه الذي لا يتعدى التوجه الى الحكومة السورية الذي نثق بها جميعا...... واقول بأسمي وبأسم كل اصدقائي ومن اعرفهم من الموقعين اننا مؤمنين ومتفقين على حرص السيد الرئيس بشار الاسد على كل ابناء هذا الوطن اكثر من اي شخص اخر كما اننا مؤمنين بمسيرته الاصلاحية وبقيادته كقدر ايماننا ببلدنا العظيم سوريا , كما انني أبين ان الفنانة كندا علوش والاستاذ فارس ابراهيمي لم يفعلا سوى التوقيع على هذا النداء الذي قد اكون اسأت التعبير عن غاياته من خلال استخدام بعض المفردات في غير محلها والتي استغلها البعض ليظهرو النداء بغير ما قصدناه ولكنني اقسم بتراب الوطن الغالي ان نواياي كانت طيبة ككل نوايا الموقعين على النداء والتي لا تتعدى المبادرة الانسانية فقط..... كما انني استنكر كما يستنكر كل الموقعين ذلك الاجرام والقتل والتمثيل بشهداء الجيش العربي السوري واعزي اسرهم وادين كل اعمال العنف والتخريب بكل اشكالها...... \نقلا عن موقع بوسطة\....

روحي لعبي بعيد من هون شو شايفتين اغبياء لها الدرجة لحتى نرجع نسمع حكيك

الصديق _ سوري و أفتخر _ حسب مبدأ تدوير الأمور لخدمة المصلحة العليا للوطن لازم نسامح التائبين و العائدين إلى حضن الوطن لا نبذهم ... لأنه ليس من مصلحة أحد أن يزيد عدد أعدائه ....

ويجب أن نتحلى بسياسة الرئيس بشار الأسد حين سمح لوليد جنبلاط .... وكلنا يعلم كم فعل .... بالعودة إلى الخط المقاوم ... والذي فادنا بهذه الفترة .....

المصلحة تقتضي المسامحة .... ولكن تبقى مشكلتهم مع الرأي العام الذي عليهم هم أن يجدوا السبيل المناسب لإعادته لهم .....

عندما قامو بكتابة هذا النداء كانو يوجهونه الى المثقفين في سورية كما اعلنو في الاذاعات والان يقدمون الاعتذار لذلك علينا تقبله انطلاقا من ثقافتنا ووعينا الذي استطعنا به قمع الفتن والمؤامرات ان اخطؤا فهذا خطاهم هم وليس خطأنا ونحن علينا تقبل الاعتذار طالما انه يصب في مصلحة الوطن وليس المهم الخطأ المهم العودة عنه وكما قال الصديق انمار علينا التحلي بسياسة الدكتور بشار في المسامحة

طبعا مو كل الفنانين هيك..
والرئيس بشار الاسد قال انو مو لازم نخون حدا..
شكراااااااااااااا لمروركم...