\ إنتصر ألأسد \\

\ إنتصر ألأسد \\

حيث أبناء سورية الشرفاء " الذين اتخذو الوطن خياراً " وآثروا الصبر والتشبث بترابه " والتفيؤ بظلالِ أبنيته العتيقة الواقفة كما السواري " التي تحتضن أعلام الوطن ، لكن كل هذا ليس أمراً عادياً أيضاً ؟ و بلا أدنى شك أن كل ذلك في روزنامة أعداء هذا الوطن " وما أكثر أعداء الوطن العربي السوري " وما أكثر العربان والنعاج التي تناصب العداء " لشعبه وجيشه وقيادته " لكن لوذكرنا نقاط التلاقي ك...ثيرة " بين القيادة والشعب" ثقافةً " وخلقاً " وشرفاً " ووطنيةً " وتربيةً عقائدية " وإيماناً بالنصر " وتحدياً للكون ؟ في معارك الكرامة والشرف ، تماماً كما تتعطر أيام العرب السوريين بالياسمين الدمشقي " حين يطل قائد الوطن الرئيس بشار الأسد ، وهو . سيد الكلمة " والموقف " والموقع " والمبدأ " والرأي " والقرار " والعزيمة " والشكيمة ، وهو الصادق في زمنٍ بات الصدق فيه عملةً نادرة ؟ حينها ازدادت قناعة السوريين بالنصر !! طال الزمن أم قصر ، بفضل الجيش العربي السوري الأبي " حامي " الأرض " والعرض " ، موقفٌ فرضته قطعان التكفير الوهابية ؟ التي بدأ خطرها ليس على سورية فحسب ؟ بل على ألأمة العربية ’ بإجرامها الهمجي , ومن قطع الرؤوس وأكل لحوم البشر " حيث جاء رد القائد بشار ألأسد " أن سورية لن يكون موقعها حيث تكون امريكا وإسرائيل وباقي دول الكاز : ولن تكون يوماً إلا في الخطوط التي تحمي ظهر ألأمة العربية ؟ وتدعم من يساندها " ألرئيس ألأسد " كما عودنا أنه يتقن فن الغضب الهادء وأنه سيد في هذا الساح " وكما في كل ساح " يتحدث بعبارات لا تختلف كثيراً عن الرصاص ؟ الذي يوجه لصدر أعدائه إن هو تحدث عنهم أو إليهم ولا هي تختلف عن شربة الماء العذب الرقراق التي توضع على شفتي عطشٍ ينشد ارتواءً " إن هو تحدث إلى كل من يؤمن بالمقاومة سبيلاً لنيل الحقوق ودرباً للنصر المرتجى ..حين ظن شيوخ المعارضة أن نصرهم بات قريب وأن الأمر يتعلق بأسابيع قليلة سوف يتحقق خلالها السقوط المرتجى .. من هذا المنطلق اختاروا المضي في غيهم وكفرهم وعمالتهم ونذالتهم وإستزلامهم حتى النهاية ومها كان الثمن .... ؟ إن صمود سوريا شعباً وجيشاً وقيادة " لمدة ثلاثين شهراً في وجه أكبر هجمة شيطانية كونية " تشارك فيها عشرات الدول وبعض أشباه الدول ، صمود الشعب العربي السوري بكل مكوناته أمام هذا الكفر الإسلامي والإرهاب الدولي هو إنجاز لم يسبق للتاريخ أن شهد له مثيلاً ؟
أيها ألأبطال ؟ يا أبناء سورية العربية ؟ صبراً على البلوى ؟ فنصركم قادم " هكذا آمنتم ولا زلتم ، هكذا وعد جيش الوطن " وهكذا وعد قائد الوطن " وهكذا وعد مؤخراً قائد المقاومة الشيخ الجليل نصر الله " وما تعودنا من كلا الهامتين " سوى صادقات العهود والوعود " نعم إنه نصر الله .. إسمٌ على مسمى ، فما هو سوى نصرٌ
\\سورية الله حاميها \\
\\ ابوفاتح \\

» \\ إنتصر ألأسد \\
» \إنتصر ألأسد \\
» '' إنتصر ألأسد ''
» " إنتصر ألأسد "
» '' إنتصر ألأسد ''